ؤكد
�
لي
ً
صل بـ (بول تيريل) هاتفيا
�
أن يت
�
س ب
�
إلكترونيك
�
دولار،
25000
صفقة بقيمة
�
أنه قد اتفق معه على
�
له
أن
�
أعطاهما القطع المطلوبة، على
�
صاحب المتجر و
�
فوافق
صنيع القطع
�
، وبالفعل تم ت
ً
سددا قيمتها بعد ثلاثين يوما
�ُ
ي
أبل
�
شركة
�
حقق
ُ
شوب، لت
�
إلى متجر بايت
�
سلمت
�
المطلوبة و
سها، وفي محاولة
�
سي
�
أ
�
فقط من ت
ً
بعد ثلاثين يوما
ً
أرباحا
�
شركة حقيقية، قام
�
أبل) تبدو ك
�(
ستيف جوبز لجعل
�
من
إلى
�
سائل
�
ول الر
ُ
آلي، والتي حت
شتراك في خدمة الرد ا
�
بالا
هاتف والدته.
أبل
�(
سب
�
أجهزة حا
�
أحد
�
بيع
2010
أنه في عام
�
ذكر
ُ
ي
ستيز بمبلغ
�
شركة كري
�
صلية في مزاد علني عقدته
�
أ
) ا
1
دولار.
213000
تمكن جوبز ووزنياك
1976
وفي عطلة عيد العمال عام
قام
ُ
صي الذي ي
�
شخ
�
سب ال
�
شاركة في مهرجان الحا
�
من الم
شاطئ في مدينة
�
في فندق منتزه عتيق على ال
ً
سنويا
�
) في
1
أبل
�(
ضعا
�
سي، وو
�
سيتي بولاية نيوجير
�
أتلانتيك
�
صدار
�
إ
أولي ل
ضعا النموذج ا
�
سيجار، فيما و
�
صندوق
�
آخر.
�
صندوق
�
التالي في
2
أبــــــــــــــــل
�
صديقان يوم
�
في غرفة الفندق الذي كان يقيم فيه ال
أولي
أ وزنياك تجهيز النموذج ا
�
عطلة عيد العمال، بد
)، وفي وقت
2
أبل
�(
سيطلق عليه
�
للجهاز الجديد، والذي
إحدى غرف
�
أجريا تجربة على الجهاز الجديد في
�
أخر
�
مت
ؤتمرات بالفندق، حيث ابتكر وزنياك طريقة عبقرية
�
الم
. ً
ألوانا
�
ض
�
تجعل الرقائق تعر
أولى
صة ا
�
صي الفر
�
شخ
�
سب ال
�
وكان مهرجان الحا
أخرى العملاقة
شركات ا
�
سط ال
�
أبل و
�
شركة
�
للتعريف ب
صي، وهو ما كان بالفعل، حيث
�
شخ
�
سب ال
�
في مجال الحا
سط تلك
�
و
ً
شركتهما موقعهما جيدا
�
أن يبنيا ل
�
ستطاعا
�
ا
أن جهاز
�
إلى
�
إليها
�
صلا
�
شركات، رغم النتائج التي تو
�
ال
إنتاجه
�
سمال كبير حتى يتمكنا من
�
أ
�
إلى ر
�
يحتاج
2
أبل
�
إنتاجه
�
إلى محاولة بيع حقوق
�
صورة متكاملة، ما دفعهما
�
ب
أكبر.
�
شركة
�
ل
أتاري، والتقى جو
�
شركة
�
على
2
أبل
�
ض
�
ذهب جوبز لعر
سغ جوبز الذي كان
�
ست
�
شركة، الذي لم ي
�
س ال
�
كينان رئي
ضع جوبز
�
حافي القدمين، وفي مرحلة ما من الاجتماع و
صرخ في وجهه
�
ضب كينان، ف
�
أثار غ
�
قدمه على المكتب، ما
أن ترفع قدمك عن مكتبي، ونحن
�
له «عليك
ً
ونهره، قائلا
أجهزة».
�
شتري
�
لن ن
سيف جوبز يبحث فيها عمن
�
خلال الفترة التي كان
شتري حقوق الجهاز الجديد، والذي يحتاج ما يقارب
�
ي
أبل في
�
شركة
�
أو مقر
�
آب
�
دولار، زاره في المر
300.000
سويق
�
للت
ً
ذلك الوقت «دون فالنتين» الذي كان يعمل مديرا
شركة
�
س
�
س
�
ؤ
�
سيميكونداكتور وم
�
شيونال
�
شركة نا
�
في
صغيرة، وهو رجل
�
شروعات ال
�
كابيتال الرائدة في تمويل الم
صديقين
�
سن حظ ال
�
صراحة، ومن ح
�
صدق وال
�
سم بال
�
يت
أن يكون هناك مدير
�
شترط
�
شاركتهما، لكنه ا
�
س لم
�
أنه تحم
�
شركة.
�
صاحب خبرة في ال
�
ص و
�
ص
�
سويق متخ
�
ت
سم مايك ماركولا، الذي
�
صديقين ا
�
اقترح فالنتين على ال
شرين
�
أبل فيما بعد وعلى مدار ع
�
شركة
�
في
ً
حيويا
ً
لعب دورا
، ً
، وكان يبلغ من العمر وقتها ثلاثة وثلاثين عاما
ً
عاما
أنتل،
�
شركة
�
سهمه في
�
أ
�
وكان قد حقق الملايين من خلال
شركة
�
أخيرة في
ض التجاهل في الفترة ا
�
ض لبع
�
لكنه تعر
آخر، وكان هذا
�
أنتل، ما دفعه للتفكير في الانتقال لمكان
�
ً
شريكا
�
أن يكون
س
�
سباب التي جعلته يتحم
�
أ
أهم ا
�
أحد
�
أبل.
�
شركة
�
في
ً
شركة، حيث كان بارعا
�
أ ماركولا يقترح خطة عمل لل
�
بد
شبكات
�
سعيير و
�
صة بالت
�
ستراتيجيات الخا
�
صياغة الا
�
في
ألفة بينه وبين
أت حالة من ا
�
سويق المالي، وبد
�
التوزيع، والت
شياء التي تكهن بها ماركولا في
�
أ
وزنياك وجوبز، ومن ا
ستحيلات،
�
ض يعتبرها طرفة ومن الم
�
ذلك الوقت وكان البع
شركة في
�
500
أغنى
�
ضمن قائمة
�
صبح
�
سن
�«
حينما قال
شئ
�
صناعة جديدة، وهذا
�
ضون عامين، فهي بداية ل
�
غ
إلا مرة كل عقد من الزمان»، وبالفعل ربما لم
�
لا يحدث
أبل
�
شركة
�
صبحت
�
أ
�
سنوات
�
سبع
�
يكن بعد عامين ولكن بعد
شركة في العالم».
�
500
أغنى
�
ضمن قائمة
�
في الحلقة القادمة:
صانع
�
أبل في اليابان
�
أول بائع لمنتجات
�
سوجات
�
من
2014
س
�
مار
25
أبل .. سلم المجد يبدأ
من معالج بذاكرة 8
كيلو بايت
ستيف جوبز .. حافي
القدمين الذي ارتقى
سلم المجد في 7 سنوات