البعثة الذكية

يسهم مشروع "البعثة الذكية" في تمكين المتعاملين عبر خاصية التعرف على الوجه، من الاستفادة من خدمات قنصلية استباقية ومتنوعة، كما تتيح التفاعل المباشر مع المتعاملين وتقديم الخدمات اللازمة دون الحاجة إلى تدخل بشري بالاعتماد على التقنية ثلاثية الأبعاد و"الهولوجرام" مع خيار توفير موظف افتراضي والتفاعل معه بشكل مباشر إذا لزم الأمر.


يسهم مشروع "البعثة الذكية" في تمكين المتعاملين عبر خاصية التعرف على الوجه، من الاستفادة من خدمات قنصلية استباقية ومتنوعة، كما تتيح التفاعل المباشر مع المتعاملين وتقديم الخدمات اللازمة دون الحاجة إلى تدخل بشري بالاعتماد على التقنية ثلاثية الأبعاد و"الهولوجرام" مع خيار توفير موظف افتراضي والتفاعل معه بشكل مباشر إذا لزم الأمر.

 

يضم المشروع العديد من الخدمات والتي تشمل:

  • إصدار مستندات العودة
  • تصديق المستندات الفردية والتجارية
  • إصدار شهادات لمن يهمه الأمر

تهدف وزارة الخارجية من خلال مشروع البعثة الذكية إلى توفير رحلة متكاملة ومبسطة للمتعاملين مع بعثات الدولة في الخارج تماشياً مع رؤية "نحن الإمارات 2031 ".

 

خصائص مشروع البعثة الذكية

تشمل الخصائص الرئيسية لمشروع البعثة الذكية ما يلي:

  1. الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في خدمة المتعاملين: يعتمد مشروع البعثة الذكية على التقنية ثلاثية الأبعاد "الهولوغرام" لمساعدة المتعاملين من خلال ردود فورية ودقيقة على استفساراتهم.

     

  2. التحليلات التنبؤية للحوكمة الاستباقية: تستخدم المبادرة تحليلات البيانات لتحديد الأنماط والتوجهات في العمليات القنصلية، مما يسمح بتعزيز صنع القرار وتخصيص الموارد ويمكن الوزارة من توقع المشكلات والتحديات المحتملة والاستجابة لها.

     

  3. البنية التحتية الذكية: تعزز البعثة الذكية تطوير البنية التحتية المستدامة من خلال العناصر المطبوعة ثلاثية الأبعاد، والأنظمة الموفرة للطاقة، والأجهزة التي تدعم إنترنت الأشياء مما يساهم في الاستدامة الشاملة.

 

طالع التغطية الإخبارية ذات الصلة على الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء الإمارات والموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية.

(success)
Start chat button