

يسعى إلى عقد شـــراكات مع بعضالجهات المتخصصة
في المجـــال الصـــي والتكنولـــوجي ومجـــال الطاقـــة
ائح الأبحـــاثالتتوصـــل إليهـــا المركز
�
أيضـــاً لتنفيـــذ نتـــ
لاســـتخدامها، إذ يبحث المركـــز حالياً ســـبل التعاون مع
مستشـــفى كليفلند في أبوظب لتطوير أجهزة الكشـــف
ًعن الســـكر مـــن اللعاب.
ا
�
اقإلكتروني
�
الكشفعننوباتالاختن
انتهـــى باحثو مركـــز خليفة لبحـــوث أشـــباه الموصلت
ة يســـتغنعبهـــا مـــرضىمتلزمة
�
مـــن تطويـــر تقنيـــ
اء النوم عن زيـــارة المستشـــفياتلإجراء
�
اق أثنـــ
�
الاختنـــ
ارات الـــي تتطلبوضـــع أجهزة
�
الفحوصـــاتوالاختبـــ
ةحـــول الرقبة والمراقبة المســـتمرة لأيـــام معدودة
�
معينـــ
ة لرصد الحالـــة الصحية الت
�
على أســـرة المراكز الطبيـــ
ة في رقاقة
�
اء النوم، وتتجســـد التقنيـــ
�
يتعرضون لهـــا أثن
انـــات الحيوية عن
�
ة تجمع وتخـــزن جميـــع البي
�
إلكتونيـــ
اء النوم.
�
الإنســـان أثن
وأوضـــح الباحـــث في المركـــز، محمـــد رضـــوان، أن
ة لاصقاتمشـــابهة لتلك
�
الرقاقـــاتســـتأتي على هيئـــ
المســـتخدمة لمـــداواة الجـــروح يمكـــن وضعهـــا حـــول
الرقبة، لجمـــع وتخزين معلومات عن مســـتوى وحركة
التنفـــسوضربـــات القلبوالضغط وحرارة الجســـم،
اء النـــوم وقبل
�
اق أثنـــ
�
وللكشـــفعـــن نوبـــات الاختنـــ
انات
�
حدوثها، فيما ســـيتمكن الأطباء تحميل تلـــك البي
ائج
�
على الحاســـوب بســـهولة وتحليلها والوصـــول إلى نت
ة ســـريعة.
�
طبي
وتابـــعســـتعمل الرقاقات أيضـــاً علىحفـــظ المعلومات
في المئة إما
60
الصحية عليها باســـتخدامطاقة أقلنحـــو
اعتماداً علـــى البطارية أو منحرارة الجســـم، كما يخطط
مســـتقبلً إلى إضافـــةخاصيـــة الاتصال بشـــبكة«واي
انات
�
فـــاي» والتطبيقـــات الذكية للحصـــول علـــى البي
وإشـــعار المقربين أو المستشـــفياتحال تعرضالمريض
اق.
�
لحالـــة الاختن
وأشـــار رضـــوان إلى أن التحـــدي الـــذي يواجـــه المـــرضى
اق الليلية
�
الحاليون إلى أن الكشـــفعن متلزمة الاختنـــ
تتطلـــبمـــن المـــرضىالإقامـــةفي المستشـــفياتمدةلا
ارات
�
تقلعن يـــوم كاملتحـــتالملحظة ولإجـــراء الاختب
ووضـــع بعـــضالأجهـــزة الـــيتعيـــقحركـــة المريـــض
بســـهولة، كمـــا أن تلـــك العمليـــة الحالية مكلفـــة على
بعـــضالمرضى، لذا فـــإن الابتكار الذيتوصـــل إليه المركز
ســـيغنالمـــرضىعنتلـــكالمراحـــل المعقدة.
تحليلالبصق
ة في جامعـــة خليفـــة،
�
وابتكـــرت الباحثـــة الإماراتيـــ
ة
�
الأســـتاذة المســـاعدة في قســـم الهندســـة الإلكتونيـــ
والحاســـوب، الدكتورة فاطمـــة طاهر، طريقـــة علمية
للكشـــفعن مختلف أنواع الســـرطاناتوتحديدها عب
ة لبصاق المرضى، بـــدلاً عن أخذ
�
تحليـــل الصـــور الفييائي
اتعب إجـــراء التحاليـــل المختبيـــة أو التدخلت
�
العينـــ
الجراحية.
بحثـــاً علميـــاً
40
وأوضحـــتطاهـــر أنهـــا أجـــرتنحـــو
ائجهـــا الابتكارية الحالية التتســـتهدف
�
لتتوصـــل إلى نت
ة
�
تحليـــل الصـــور بعد إجـــراء بعـــضالتحاليـــل الفييائي
لبصـــاق الأفراد أو المرضىللكشـــفالمبكر عـــن إصابتهم
بســـرطان الرئـــة والبوســـتات أو معرفـــة نـــوع ومرحلة
الحاليين.
المـــرضبالنســـبة للمصابـــ
وأفـــادت بـــأن التحليـــل الفييـــائي للبصـــاق يعتمد على
خالد الكعبي
د/ فاطمة طاهر
د/ محمد بكر
تطبيق ذكييحيل
أجهزة قياسالوزن
إلى التقاعد
تحليل الصور
ة لبصاق
�
الفييائي
المرضىلاكتشاف
الإصابة بالسرطان
ابتكار رقاقات
ة للكشف
�
إلكتروني
عن الإشعاعاتفي
المناطق المحيطة
بالمحطات النووية
ﺗﺤﻘﻴﻖ
38