إطلالة على عهد جديد
كان
شين لمرحلة جديدة من
�
، بمثابة تد
2013
إطلاق الحكومة الذكية في مايو
�
إعلان عن
ا
إمارات؛ ومع هذا العهد الجديد ثمة مفاهيم جديدة، بل ثقافة
إدارة الحكومية في دولة ا
ا
ساعة،
�
إليه حيثما كان وعلى مدار ال
�
صال الخدمة
�
إي
�
سعاد المواطن عبر
�
إ
�
جديدة ومتجددة قوامها
وعبر كل القنوات المتاحة.
أي
�
سع من
�
أو
�
أن الحكومة الذكية
�
ضح بجلاء
�
سعادة المواطن هي غاية الغايات، فذلك يو
�
وعندما تكون
إن الحكومة
�
أو تكنولوجي. ويمكن القول بكل ثقة
�
إلكتروني
�
ضع في قالب
�
أي تو
�
أكبر من
�
إطار تقني، و
�
أبعاد هذا
�
أحد
�
إلا
�
ست
�
أما التكنولوجيا فلي
� ،
شامل
�
إداري
�
شروع وطني اجتماعي
�
الذكية عبارة عن م
شروع.
�
الم
،
"
الحكومة الذكية
"
سها
�
سم المبادرة نف
�
آن، والتي تحمل ا
أيديكم ا
�
أهمية المجلة التي بين
�
من هنا تنبع
سعني،
�
شرائح الجمهور. ولا ي
�
سيخ مفاهيم الحكومة الذكية بين مختلف
�
شر وتر
�
إلى ن
�
والتي تهدف
ض الحقائق
�
ؤكد على بع
�
أ
�
أن
�
إلا
� ،
"
الحكومة الذكية
"
أول من
شرف بمخاطبتكم عبر العدد ا
�
أت
�
أنا
�
و
أن:
�
ش
�
سريعة في هذا ال
�
ال
إدارة، بل هي
�
أو
�
سة
�
س
�
ؤ
�
أو م
�
أي هيئة
سية، وهي بالتالي لا تروج
�
س
�
ؤ
�
شرة م
�
ست ن
�
إن هذه المجلة لي
� ، ً
أولا
�
سيخ البيئة المعرفية الملائمة لازدهار الحكومة الذكية.
�
إلى تر
�
مجلة توعوية تثقيفية تهدف
ضوء على
�
ط ال
ّ
سل
�
سوف ت
�
إنها
�
ألقة، ف
�
إبراز النجاحات والتجارب المت
�
، بقدر ما تعمل المجلة على
ً
ثانيا
أمانة
�
سعى ب
�
سوف ت
�
سين الممكنة في المواقع والخدمات والتطبيقات الحكومية، و
�
الثغرات وجوانب التح
ضافية لمتخذي القرار في الجهات الحكومية لكي
�
إ
�
صة
�
آراء المتعاملين، لعلها توفر بذلك فر
�
مهنية لنقل
سيد مبادئ الحكومة الذكية.
�
إبداعات في خدمة متعامليهم وتج
يقدموا المزيد من ا
شاركاتكم،
�
ساحة مفتوحة لم
�
أحادي الاتجاه، بل
� ً
ست منبرا
�
إليكم، وهي لي
�
إن هذه المجلة منكم و
� ، ً
ثالثا
أ قد يرد فيها، مثلما
�
أي خط
�
صويب
�
في ت
ً
أخيرا
�
و
ً
أولا
�
ل عليكم
ّ
وتعليقاتكم، ومداخلاتكم، ونحن نعو
ستخدم
�ُ
أداء ت
�
شرات
�
ؤ
�
شروع م
�
إذا كان لكل م
�
. و
ً
ضا
�
أي
�
إيجابية
ضاءة على الجوانب ا
�
إ
نتوقع منكم ا
سبة لنا للحكم على مدىنجاح
�
أهم بالن
شر ا
�
ؤ
�
آراءكم هي الم
�
إن
�
أهداف، ف
س نجاحه فيتحقيق ا
�
لقيا
هذه المجلة.
أسرة ا لتح رير