

خضعــت «فيســبوك» لرغبــات مســتخدمي
شــبكتها الاجتماعيــة الــذيطالبوهــا منــذســنوات
بإضافــة زر «لا يعجبــ »، حيــثتعكــفالشــركة
علـى تطويـر هـذه الخاصيـة مـعتجـاربمـن المتوقـع
إطلاقهــا «عمــا قريــب».
وقــال مــارك زاكربــرغ المديــر التنفيــذي لــ
«فيســبوك» ومؤسســها خــ ل جلســة مــن
ة
�
الأســئلة والأجوبــة مفتوحــة للجمهــور في مدينــ
مينلــو بــارك الواقعــة في منطقــة ســيليكون فــالي
«ســوف نلــي النــداء أخــراً».
وأدلى بهـذه التصريحـاترداً علـىسـؤال موجـه علـى
الإنترنـتمـن أحـد مسـتخدميالشـبكة في القاهـرة
ل
�
كان يستفسـر عـنسـببغيـابكبسـاتمـنقبيـ
«يؤسـفني» أو «مهـم» أو «لا يعجبـ ».
وأقـر زاكربـرغ «يطالـب المسـتخدمون منـذسـنوات
... واليـوم هـو مناسـبة خاصـة، إذ
+
لا يعجبـ
+
بـزر
ا نعمــل علــى تطويــر هــذه
�
القــول إننــ
بــات يمكنــ
الخاصيـة ونعـ م إطـ قتجربـة عمـا قريـب».
إلى
+
فيســبوك
+
لكنــه لفــت «لا نريــد تحويــل
منصــة يؤيــد فيهــا النــاسمنشــورات الآخريــن أو
يعارضونهــا»، موضحــاً أن المســتخدمي يريــدون
ة، مثــل
�
هــذا الــزر للتعليــق علــى أحــداث حزينــ
حادثــة وفــاة أو أزمــة اللاجئــن حاليــاً.
وأشـار المديـر التنفيـذي لــ «فيسـبوك» إلىصعوبـة
ل، مشــدداً ختامــاً
�
تطبيــق خطــوة مــن هــذا القبيــ
علــى «ضــرورة تقديــم مزيــد مــن الخيــارات إلى
.»+
يعجبــ
+
جانــب كبســة
«فيسبوك» تخضع لرغبات مستخدميها وتطور
»
لا يعجبني
«
2015
أكتوبر
31