تتضمن هذه الصفحة معلومات عن جوائز حكومة الإمارات للأفراد والمؤسسات تقديرها لجهودها في الفنون والثقافة.
جائزة البردة هي مبادرة أطلقتها وزارة الثقافة في دولة الإمارات عام 2004 لدعم وتنمية المواهب الإبداعية ورفع الوعي تجاه الثقافة والفنون الإسلامية. وتهدف المبادرة إلى تعريف الشباب بمختلف مجالات الثقافة والفنون الإٍسلامية وتعميق ارتباطهم واعتزازهم بهويتهم الثقافية.
تضمن نسخة عام 2023 للجائزة ثلاث فئات، هي:" الشعر (الفصيح والنبطي)، والخطّ (الكلاسيكي والحديث)، والزخرفة. ورصدت لكلّ فئة من الفئات جائزة مالية قيمتها 210 آلاف درهم (موزّعة على الفائزين في المراكز الخمسة الأولى).
أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم جائزة محمد بن راشد للغة العربية في 2014، والتي تعد بمثابة أرفع تقدير لجهود العاملين في ميدان اللغة العربية أفرادا ومؤسسات، وللنهوض باللغة العربية وتسهيل تعلمها وتعليمها، وتعزيز مكانتها.
تمنح جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم سنوياً منذ عام 1997 لتكريم المتميّزين والمبدعين من حفظة القرآن الكريم من أنحاء العالم الإسلامي كافة، علاوة على تكريم المتميّزين والمبدعين من العلماء والمفكرين الإسلاميين والشخصيات التي نبغت في خدمة الإسلام والمسلمين سواء كانوا أفراداً أو مؤسسات.
انطلقت جائزة الإمارات التقديرية للعلوم والفنون والآداب في العام 2006 تكريماً لجهود أبناء الإمارات من الأدباء والباحثين والفنانين في كافة المجالات الثقافية، وتقديراً لأعمالهم التي خدمت الإمارات، وأضافت لتاريخها حصيلة مثمرة من الإبداع والعلم.
أطلقت جوائز الفجيرة الدولي للمونودراما في 2003 لتشجيع التأليف المسرحي وتكريم مبدعي المسرح، ودعم المكتبة المسرحية بنصوص المونودراما.
تهدف جائزة الفجيرة للتصوير الضوئي التي أطلقت في العام 2007 إلى تقديم أعمال ابداعية تعبر عن الواقع، ورفع الذوق الجمالي واثراء الفنون البصرية، وتشجيع المهتمين في مجال التصوير الفوتوغرافي لتقديم ابداعاتهم وتطوير قدراتهم الفنية، وكذلك الاستفادة من الخبرات في مجال الفنون البصرية.
أطلقت هيئة دبي للثقافة والفنون جائزة محمد بن راشد آل مكتوم لداعمي الفنون في عام 2009 بهدف تأسيس بنية تحتية ثقافية قوية، وتعزيز اهتمام الجمهور بالفعاليات الثقافية والفنية وتكريم المؤسسات والأفراد الذين كانت لهم إسهامات في تطوير الفنون والثقافة في دبي.
أطلق اتحاد المصورين العرب مسابقة جائزة الشارقة للصورة العربية في العام 2010 بهدف تنمية المهارات الفنية والعلمية عند المصور العربي، ليثبت وجوده على المستوى الدولي، وهي مفتوحة لجميع المصورين العرب داخل الوطن العربي وفي دول المهجر.
تأسست جائزة الشيخ زايد للكتاب في عام 2006 بهدف تنمية الإبداع الفكري والثقافي بالوطن العربي، وذلك من خلال تكريم المبدعين من المفكرين والناشرين والشباب على مساهماتهم في مجالات التأليف والترجمة في العلوم الإنسانية. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة سبعة ملايين درهم إماراتي.
مواضيع شائعة للبحث