تهدف "خطة دبي السنوية لتسريع تبني استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي" إلى تبني الذكاء الاصطناعي في كافة القطاعات والمجالات ذات الأهمية لتصبح دبي الأكثر دعماً للاقتصاد والأفضل توظيفاً لتقنية الذكاء الاصطناعي والأسرع في تبني التطبيقات المتقدمة. كما تهدف إلى تحقيق أهم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 بإضافة 100 مليار درهم من التحول الرقمي لاقتصاد دبي ورفع إنتاجية الاقتصاد بنسبة 50% عبر الابتكار وتبني الحلول الرقمية.
تعد الخطة خارطة طريق لتعزيز جودة الحياة في دبي من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي:
- تبني الذكاء الاصطناعي في كافة القطاعات والمجالات ذات الأهمية لمستقبل الإمارة
- توفير أفضل بيئة لشركات الذكاء الاصطناعي والمواهب العالمية
- توظيف الجهات الحكومية في الإمارة أدوات الذكاء الاصطناعي في مشاريعها ومبادراتها المستقبلية ودعم هذه الجهات في تبني تكنولوجيا المستقبل بشكل عملي وفعّال
- جعل إمارة دبي مختبراً عالمياً لحوكمة وتشريعات الذكاء الاصطناعي.
وتضم الحزمة الأولى لخطة دبي السنوية لتسريع تبني استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لهذا العام:
- تعيين مدير تنفيذي للذكاء الاصطناعي في كل جهة حكومية في دبي
- إطلاق حاضنة دبي لشركات الذكاء الاصطناعي و Web3 لبناء أكبر تجمع لشركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا
- إطلاق أسبوع الذكاء الاصطناعي في المؤسسات التعليمية
- إطلاق رخصة دبي التجارية للذكاء الاصطناعي التي تهدف إلى تعزيز الاستثمارات في مجال الذكاء الاصطناعي
- تخصيص أراضٍ مدعومة لمراكز البيانات للمساهمة في توفير بيئة مهيئة لجذب الاستثمارات الأجنبية.
طالع التغطية الصحفية على موقع وكالة أنباء الإمارات – وام.