Next Page  14 / 64 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 14 / 64 Previous Page
Page Background

«تـنـظـيــــم الاتصـــالات»

من مواءمة خططها

2

تدشن المرحلة الـ

للحكومة الذكية مع المستجدات العالمية

ة العامــة لتنظيــم قطــاع الاتصــالات

واكبــت الهيئــ

ة مــن مواءمــة خططهــا

تدشــن المرحلــة الثانيــ

للحكومــة الذكيــة مــع المســتجدات العالميــة عمومــاً

مـن جهـة، ومعايـر الأمـم المتحـدة والمنظمـات الدوليـة

ة بتنظيــم

ذات الصلــة في هــذا المجــال مــن جهــة ثانيــ

مجموعـة مـن الفعاليـات الـي تضمنـت ورشـاً تفاعليـة

وجلســات حواريــة.

ة المتحــدة قــد

وكانــتحكومــة دولــة الإمــارات العربيــ

وقعــت اتفاقيــة تعــاون مشــرك في هــذا الخصــوص

مــع إدارة الشــؤون الاقتصاديــة والاجتماعيــة بالأمــم

المتحـدة، والـي تهـدف إلى دعـم تنميـة برنامـج الحكومـة

ة/الذكيـة الوطـي لدولـة الإمـارات، وتعزيـز

الإلكتوني

كفــاءة الجهــات الحكوميــة في الدولــة علــى تقديــم

ة وفقــاً لأفضــل المعايــر العالميــة،

خدمــات إلكتونيــ

ريتشــارد كــربي، كبــر

بمشــاركة الخبــر الأمــ

ة لـدى

المستشـارين الإقليميـنفي الحكومـة الإلكتونيـ

الأمــم المتحــدة.

ة ورشــة عمــل حــول ملــف دولــة

وعقــدت الهيئــ

ان الأمـم المتحـدة لتطـور الحكومـات

الإمـاراتفي اسـتبي

، بمشــاركة جميــع الجهــات

2016

ة

الإلكتونيــ

الحكوميــة الاتحاديــة في الدولــة، حيــث قــدم ريتشــارد

كــربي قــراءة تحليليــة مفصلــة حــول أداء الدولــة في

ان، والتوجهــات ومؤشــرات الأداء الجديــدة،

الاســتبي

اً،

ة الأولى عربيــ

علمــاً بــأن الدولــة حققــت المرتبــ

والثامنــة عالميــاً مــن حيــث قيمــة مؤشــر الخدمــات

ة الذكيــة.

الإلكتونيــ

ة عــدداً مــن الاجتماعــات مــع الخبــر

ونظمــت الهيئــ

انــات

الأمــ ، ناقشــت المحــاور الرئيســة لمؤتمــر البي

، وخطــة أداء اســراتيجية المشــاركة

2017

المفتوحــة

ة، فضـاً عـن عقـد لقـاء عـالي المسـتوىضـم

الإلكتونيـ

وكلء عمــوم ووكلء وزارات الجهــات ذات العلقــة

ة

بتحقيــق المؤشــر الوطــي للخدمــات الإلكتونيــ

الذكيــة.

د المنصــوري، مديــر عــام

وقــال ســعادة حمــد عبيــ

ان الأمــم

ائج اســتبي

ة: «لقــد اســتقبلنا نتــ

الهيئــ

ا تعلمنــا مــن

المتحــدة الأخــر بــيء مــن الرضــا، لكننــ

16