8 / 64
مليـــار درهـــم موزعـــة علـــى الاســـتثماراتفي مشـــاريع
مليـــار
125
ة في الطاقـــة النظيفـــة حيـــثتبلـــغ
�
وطنيـــ
درهــم، والاســتثماراتفي قطــاع الطاقــة المتجــددة تبلــغ
مليــاراً، وفي قطــاع التصنيــعفي مجــال الطــران تبلــغ
72
ة
�
مليـــار درهـــم، بالإضافـــة للاســـتثمارات الوطنيـــ
40
مليـار درهـم .. كمـا
20
المرتبطـة بقطـاع الفضـاء وتبلـغ
مليـار درهـم للدراسـاتوالأبحـاث
31
تـم رصـد أكـر مـن
والتطويـــر في مجموعـــة قطاعـــاتحيويـــة ذات أولويـــة
ة .. وتـم أيضـاً رصـد مبالـغسـتة مليـاراتدرهـم
�
وطنيـ
لإنشــاء حاضنــات ابتــكار، ومبلــغســتة مليــاراتدرهــم
للتطويــر وإنشــاء مراكــز الأبحــاث المرتبطــة بالقطاعــات
التعليميـــة العامـــة والعاليـــة.
وتضـــم السياســـة العليـــا للعلـــوم والتكنولوجيـــا
والابتـــكار مبـــادرات تعليميـــة وعلميـــة تهـــدف إلى
إعـــداد كـــوادر بشـــرية قـــادرة علـــى مواكبـــة التغـــرات
التنمويـــة الـــي ستشـــهدها الدولـــة، حيـــث نصـــت
السياســـة علـــى مضاعفـــة التركـــز علـــى مـــواد العلـــوم
والتكنولوجيـــا والهندســـة والرياضيـــات في المراحـــل
التعليميـة كافـة بالدولـة، إضافـة لإنشـاء مراكـز أبحـاث
في جامعـات الدولـة ووضـع الابتـكار كمعيـار أسـاسيفي
تقييـــم المـــدارسوالجامعـــات الحكوميـــة والخاصـــة،
بالإضافــة لإنشــاء مكاتــب نقــل التكنولوجيــا في جميــع
جامعـــات الدولـــة لتســـهيل نقـــل المعرفـــة المتقدمـــة
والعمـــل علـــى إنشـــاء برامـــج للدراســـات العليـــا
والأبحـــاث الأساســـية والتطبيقيـــة، وتحفـــز التعـــاون
بـــن الجامعـــات والقطـــاع الخـــاصفي مجـــال العلـــوم
والتكنولوجيـــا والابتـــكار.
ة المنبثقـــة عـــن
�
كمـــا تضـــم المبـــادرات الوطنيـــ
السياســـة العليـــا للعلـــوم والتكنولوجيـــا والابتـــكار
توفـــر الدعـــم الاســـ اتيجي الوطـــي لعـــدة صناعـــات
متقدمـــة مثـــل أبحـــاث الفضـــاء وصناعـــات الطـــران
المتخصصـــة، وتوفـــر مجموعـــة حوافـــز اســـتثمارية
ة
�
وتشـــريعية لاســـتقطاب الصناعـــات الدوائيـــ
العالميـــة عـــن طريـــق تســـهيل الشـــراكات التعاقديـــة
مـــع المصانـــع المحليـــة.
ة الـــي تشـــملها
�
وتضـــم المبـــادرات العلميـــة والتقنيـــ
السياســـة أيضـــاً إنشـــاء مراكـــز لحلـــولتخزيـــن الطاقـــة
والتوسـعفي برامـج أبحـاث الطاقـة الشمسـية، وإطـ ق
اتذات
�
برنامـــج وطـــي لتحليـــة الميـــاه باســـتخدام تقنيـــ
كفـــاءة علميـــة متقدمـــة، وإنشـــاء مجمعـــات ابتـــكار
اتصناعـــة الســـيارات
�
تخصصيـــة في تكنولوجيـــا وتقنيـــ
النموذجيـــة وقطـــع الغيـــار.
ونصــت السياســة أيضــاً علــى دعــم اســتخدام الطاقــة
ة
�
النوويـــة الســـلمية في الدولـــة وإنشـــاء برامـــج بحثيـــ
ة في مجـــال الروبوتـــات والجينـــوم،
�
وتطويريـــة وطنيـــ
بالإضافـــة للعمـــل علـــى وضـــع أطـــر تشـــريعية جديـــدة
لحمايـــة الملكيـــة الفكريـــة وتشـــجيع تدفـــق العلمـــاء
والباحثـــن، وتســـهيل دخـــول ونقـــل معـــدات البحـــث
والتطويـــر المتقدمـــة للدولـــة.
أكـدصاحـب السـمو الشـيخ محمـد بـن زايـد آل نهيـان ولي عهـد أبوظـي نائـب القائـد الأعلـى للقـوات المسـلحة
أن اعتمــادصاحــب الســمو الشــيخخليفــة بــن زايــد آل نهيــان رئيــسالدولــة، حفظــهالله، سياســة الإمــارات
العليــا في مجــال العلــوم والتكنولوجيــا والابتــكار خطــوة متقدمــة لتعزيــز قــدرات الوطــن ومكتســباته.
وأوضــحســموه عــ حســاب تويــ الرســيلأخبــار ســموه أن الإمــارات بفضــل قيــادة رئيــسالدولــة رائــدة في
تبــي المبــادرات المبدعــة والأفــكار الخلاقــة والــرؤى المبتكــرة.
وأشــار ســموه إلى أن الإنســان هــو الــروة الحقيقيــة الــي راهنــتعليهــا الإمــاراتوســيبقى كذلــكقائــد التغيــر
والإبــداع والابتــكار فيجميــع المجــالات.
اء الإمـــاراتعلـــى ترجمـــة هـــذه السياســـات إلى واقـــع يضـــع
�
ا لا حـــدود لهـــا في قـــدرة أبنـــ
�
وتابـــعســـموه «ثقتنـــ
ا التعليميـــة في تنميـــة
�
الإمـــاراتفي ركـــب الـــدول المتقدمـــة» مضيفـــاً ســـموه «نعقـــد الآمـــال علـــى مؤسســـاتن
ة».
�
ا الوطنيـــ
�
الإبـــداع والابتـــكار لـــدى النـــشء بمـــا ينســـجم مـــع أهدافنـــا ويحقـــقطموحاتنـــ
اج
�
وأكــدســموه «لا نســعى إلى نقــل المعرفــة بــل إلى ترســيخها في عقولنــا بمــا يتيــح توليــد الأفــكار المبدعــة وإنتــ
الحلــول المبتكــرةلخــر الوطــن وصالــح البشــرية».
ا المبكرة لاستدامة مواردنا لوداع آخر قطرة نفط».
�
ا الأولى واستعداداتن
�
وأضافسموه «بدأنا فيخطواتن
محمد بن زايد:
لا نسعى لنقل
المعرفة بل إلى
ترسيخها في عقولنا
لصالح البشرية
8
تقرير