%32
%21
%14
%13
%6
%5
%5
%4
نقص الإمكانات وعدم وجود
مناهجمتخصصة
ضعفعملية
التسويق
غياب الأفكار المبدعة
غياب البيئة الحاضنة
غياب
الاحترافية
في
التصميم
إهمال عملية التحديث
والتغذية الراجعة
محدودية حجم
المستفيدين
غياب الثقة والسعر الباهظ
و”عقدة الخواجة”
ستخدمينفي المتكلمين
�
صر الم
�
أن ح
�
صة المهيري
�
فيما تعتقد ح
سائلة ما الذي
�
إلى ابتعاده عن العالمية، مت
�
أدى
�
بالعربية
أن
�
أحد؟! مبينة
�
ستعمله
�
ستخدام تطبيق لا ي
�
سيجبرني على ا
�
شاركين
�
ستخدمين لتحميل التطبيق هو حجم الم
�
الذي يدفع الم
أتواجد
�
س
�
سان حالها يقول
�
أن ل
�
ستخدم بهم، وك
�
فيه وعلاقة الم
ً
أينما وجدوا ولا يهم كون البرنامج عربيا
�
أهلي
�
صديقاتي و
�
مع
! ً
أجنبيا
�
أم
�
أن هناك تطبيقات عربية
�
سيف بن عبدالله
�
في حين يرى
أيه تقدم
�
أنها بر
، ً
أكثرتحميلا
ضمن قائمة ا
�
ستحق الدخول
�
ت
أنها تحاكي الواقع
�
إلى جانب
�
تكنولوجيات حديثة ومتطورة
إلى
�
أبناء الوطن العربي من المحيط
�
وتقدم خدمات يحتاجها
سيطر على
�
ت
"
عقدة الخواجة
"
أن
�
أن عبداللهيرى
�
إلا
� ،
الخليج
أن الفجوة التي
�
ؤمنون ب
�
أبناء الدول العربية الذين ي
�
الكثيرمن
أحوال.
أيحال من ا
�
سرها ب
�
صلنا عن الغربلايمكنج
�
تف
ً
إمارات فطنت مبكرا
أن ا
�
سه
�
ؤكد في الوقت نف
�
لكن عبدالله ي
س مراكز للتدريب
�
سي
�
أ
�
شرعت في ت
�
أهمية التقنيات الذكية ف
ستطيع
�
أجل تخريج كوادر وطنية ت
�
على هذه التقنيات من
إماراتية الهوية عالمية
�
رفد مبادرة الحكومة الذكية بتطبيقات
التقنية.
أن هناك فجوة بين
�
أي القائل ب
�
أما مهرة عارف فتتفق مع الر
�
سبيل
�
أن ال
�
التطبيقات العربية ونظيرتها الغربية، لذلك ترى
صة
�
س لغات البرمجة الخا
�
لردم هذه الفجوة يكمن في تدري
ص
�
صي
�
بهذه التطبيقات في الجامعات العربية عبر تخ
ؤكدة
�
صة، م
�
إلىخبراتخا
�
سية لها، حيثتحتاج
�
ساقات درا
�
م
منها عبارة عن
ً
أن عددا
�
إلا
�
أن هناك تطبيقات عربية كثيرة
�
إلىمرحلة الاحتراف.
�
صية لا ترقى
�
شخ
�
اجتهادات
سة في تطبيقات
�
أن مجال المناف
�
شحي
�
سالم ال
�
في حين اعتبر
آب مهمة
�
س
�
سبوك ووات
�
صل الاجتماعي مثل تويتر وفي
�
التوا
سة
�
ستطيعونالمناف
�
أنالمبرمجينالعربي
�
ؤكد
�
ستحيلة،لكنهي
�
م
صحف
�
صلاة والم
�
أوقات ال
�
في التطبيقات الخدمية مثل
ألعاب.
وتطبيقاتا
ست
�
شار التطبيقات العربية لي
�
أنمحدودية انت
�
شحي
�
ويتابع ال
سيطرة التطبيقات
�
سبب
�
ض جودتها، بل ب
�
سبب انخفا
�
ب
ً
ضل برنامجا
�
ستخدم يف
�
أن الم
إزاحتها
�
صعوبة
�
شهورة و
�
الم
معظم
ً
شريحة ممكنة، فمثلا
�
أكبر
�
ستخدمه
�
ت
ً
شرا
�
منت
س اب»،
�
ستطيع محادثتهم عبر «وات
�
أجهزة ن
ستخدمي ا
�
م
أحد في قائمة
�
لن نجد
ً
إذا ظهر تطبيق عربي فحتما
�
ولكن
ستخدم.
�
الم
ستية تمنع الكثير
�
إمكانات اللوج
أن ا
�
أحمد الحمادي
�
أى
�
وارت
شبيهة
�
من المبرمجين العرب من تطوير تطبيقات عربية
إلى دعم
�
أن نهم في حاجة
�
إلا
� ،
آب
�
س
�
سكايب وفايبر ووات
�
ب
ستيعابحجم البيانات
�
إلىخوادم كبيرة لا
�
كبير، كونهاتحتاج
ضنات
�
شين حا
�
ضرورة تد
�
الكبير، لذلك يقترح الحمادي ب
أفكار.
تكنولوجية عربية ترعى وتتبنىهذه ا
أن غياب الكتب العربية التى تتحدث عن
�
ويرى الحمادي
ساهمتفيخلق
�
سبابالتي
�
أ
أحد ا
�
صناعة التطبيقات الذكية
�
هذه الفجوة.
ضرورة العمل على تطوير
�
سابقيها في
�
وتتفق مريم عبيد مع
سة بقوة في العالم الذكي،
�
ستطيع المناف
�
برمجيات عربية ت
ص
�
صي
�
سويق وعدم تخ
�
ضعف عملية الت
�
إلى
�
وتعزو ذلك
ستقلة لهذه العملية، فمعظم التطبيقات العربية
�
ميزانية م
صية، لذلك لا يكتب لها العمر
�
شخ
�
عبارة عن اجتهادات
الطويل.
سة
�
أن هناك مواهب عربية يمكنها المناف
�
لكن عبيد ترى
إلى الاطلاع وتوفير
�
بقوة في هذا القطاع لكنها فقط تحتاج
إبداعات الكامنة،
الظروف الملائمة التي تعين على خروج ا
صر المعرفة.
�
ستحيلفيع
�
فلام
2014
نوفمبر
17