في استطلاع لـ”الحكومة الذكية” شارك فيه 651
من مستخدمي الهواتف الذكية:
ً
شخصا
نقص الإمكانات
%32
تستحوذ على
لعملية التسويق
%21
و
لغياب الاحترافية
%14
و
ستطلاع
�
ا
سد الفجوة بين التطبيقات
�
أهمية العمل على
�
"
الحكومة الذكية
"
أجرته
�
أي
�
ستطلاع للر
�
شاركون في ا
�
أكد م
�
أجهزة الذكية في
صلت عليها ال
�
أهمية الكبيرة التي ح
أن ال
�
إلى
�
شيرين
�
أجنبية، م
العربية ونظيرتها ال
ستقطابها تطبيقات ذكية تقدم
�
سها ا
�
أ
�
أتي على ر
�
سباب لكن ي
�
أ
ضية كان وراءه الكثير من ال
�
أعوام الما
ال
أن وجود تطبيقات
�
شاركون على
�
شدد الم
�
سة زر. و
�
صل بكب
�
ستخدمين وتوفر لهم التوا
�
خدمات كبيرة للم
أنها تقدم خدمات يحتاجها المواطن العربي وفي
�
سيما و
�
ل
ً
ملحا
ً
أمرا
�
س نظيرنها العالمية بات
�
عربية تناف
صيلة.
�
أ
س القيم والعادات ال
�
سهتحافظ وتعزز الهوية الوطنية وتكر
�
الوقت نف
من
ً
صا
�
شخ
�
156
شارك فيه نحو
�
ستطلاع الذي
�
صد الا
�
ور
سباب
�
أ
من ا
ً
إمارات عددا
ستخدمي الهواتف الذكية ا
�
م
أي من التطبيقات العربية
�
أمام دخول
� ً
التي تقف عائقا
في المئة منهم
32
، حيث عزا
ً
أكثر تحميلا
ضمن قائمة ا
�
إمكانات وعدم وجود مناهج
ص ا
�
إلى نق
�
سبب في ذلك
�
ال
س في الجامعات.
�
صة تدر
�
ص
�
متخ
ضعف عملية
�
إلى
�
ؤولية
�
س
�
في المئة منهم الم
21
فيما حمل
صل الاجتماعي مع عدم
�
سيما على مواقع التوا
�
سويق لا
�
الت
في
14
ستقلة لهذه العملية، لكن
�
ص ميزانية م
�
صي
�
تخ
سبب في ذلك يعود
�
أن ال
�
شاركين يعتقدون
�
المئة من الم
أكدوا
�
ست المبتدعة، حيث
�
إلى العقلية العربية المتبعة ولي
�
من التطبيقات العربية عبارة عن
ً
س هينا
�
لي
ً
أن عددا
�
ست جديدة.
�
سخة ولي
�
ستن
�
تطبيقات م
إلىعدم وجود
�
سبب
�
شاركينال
�
فيالمئة من الم
13
أرجع
�
فيحين
ضنةللمواهبالعربيةفيهذاالمجالوتوجيههاالوجهة
�
بيئةحا
صميم الجيد
�
أن غياب الت
�
في المئة
6
صحيحة، فيما اعتبر
�
ال
أبعدهم عن
�
سهولة في التعامل والواجهة الجاذبة
�
إبهار وال
وا
ستخدام الكثيرمنها.
�
ا
إهمال المطورين لعمليتي التحديث والتغذية
�
كذلك منع
إلىالتطبيقات العربية،في
�
في المئة من اللجوء
5
الراجعة نحو
سبب فيتحجيم التطبيقات العربية
�
إن ال
�
في المئة
4
حين قال
صرهم في الناطقين
�
ستفيدين، وح
�
هو محدودية حجم الم
ستهدف
�
إنجليزية التي ت
باللغة العربية مقارنة بالتطبيقات ا
ستخدمين.
�
قاعدة كبيرة من الم
أخرى منها عامل الثقة،
�
سباب
�
أ
�
إلى
�
في المئة
5
أرجع نحو
�
و
سعر الباهظ للتطبيقات العربية وافتقادها للمتعة
�
كذلك ال
ض الدول
�
ستقرار عن بع
�
والقيمة الترفيهية، وكذلك غياب الا
.
"
أجنبيعلى المحلي بزعمجودته
ضيل المنتج ا
�
تف
"
العربية و
في البداية يعزو محمد عبدالله عدم وجود تطبيقات عربية
شهرة تطبيقات مثل: فايبر،
�
صد
�
لديها القدرة على ح
سها
�
أ
�
أتي على ر
�
إلى عوامل عدة ي
�
سبوك وتويتر
�
سكايب، في
�
إلى الابتكار، حيث يجنح
�
إمكانات وافتقاد غالبيتها
ضعف ا
�
إلى التقليد، الذي يعتريه الكثير
�
مطور التطبيقات العربية
إهمال عملية
�
ضعف بناء البرنامج، و
�
عن
ً
ضلا
�
صور، ف
�
من الق
ستمرة وعدم الاكتراث بالتغذية الراجعة التي
�
التحديثات الم
ستخدمين.
�
آراء الم
�
إلى المطورين من
�
ترد