تم تطبيقه عام 2017
في عام 2016 تم استلام أكثر من 250 شكوى تخص التباطؤ في تقديم الخدمة في جميع مراكز الخدمة التابعة لهيئة الصحة بدبي، حيث أجمعت كل آراء واقتراحات المتعاملين على ضرورة وجود نظام يعمل على اختصار الإجراءات وتقليل مدة تقديم الخدمة. وعليه تم استحداث مشروع الملف الطبي الإلكتروني الموحد "سلامة"، وقد تم طرح المشورات عبر قنوات الهيئة المختلفة لأخذ آراء الجمهور بشأن النظام الجديد. ولقي النظام قبول وإعجاب المتعاملين، الذين توقعوا أن يكون النظام خطوة فارقة في تقليل الوقت والجهد المطلوب للحصول على الخدمة. وترتكز نتائج هذا المشروع على توحيد وتوثيق إجراءات العمل في المنشآت الصحية التابعة للهيئة، وسرعة الوصول إلى البيانات الشاملة للمرضى في مواقع الرعاية الطبية، وتوفير قاعدة بيانات وتقارير طبية تدعم اتخاذ القرار، وتسهم في دفع عجلة الدراسات والبحوث والتطوير والتي تعتبر من الأولويات في المجال الطبي.
تم تطبيقه عام 2017
في عامي 2015 و2016 وردت الينا أكثر من 100 شكوى بشأن عدم الرد على المكالمات الواردة من متعاملي هيئة الصحة بدبي في أغلب المراكز الصحية التابعة لقطاع الرعاية الصحية الأولية. وكانت معظم الاقتراحات الواردة في الشكاوى تطالب بوجود مركز أو منصة موحدة لتلقي الاتصالات وتحويلها لمراكز الخدمة المعنية. قامت هيئة الصحة بدبي بدراسة تلك الاقتراحات وأعطتها الاهتمام اللازم. وبعد دراسة الفكرة وتقييم أبعادها، قامت الهيئة بطرحها على الجمهور، الذي أكد قبوله للمقترح. وبناء عليه تم عقد اتفاقية بين مركز الاتصال وإدارة قطاع الرعاية الصحية الأولية للمراكز الصحية على البدء في استقبال المكالمات الخاصة بما يلي:
خدمة مواعيد المراكز الصحية حيث يتم أخذ مواعيد أو الغاء مواعيد بناء على طلب المتعاملين.
اعادة جدولة المواعيد.
تم تطبيقها عام 2015
تهدف هذه المبادرة الى فتح قناة إضافية للتواصل المباشر مع المتعاملين والمراجعين الخارجيين بمختلف المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لهيئة الصحة بدبي ويتم استقبال العديد من الملاحظات والاستفسارات والاقتراحات حول الخدمات المقدمة لتسهيل وتبسيط اجراءات الحصول على الخدمة وتقديمها للمتعاملين وفق أعلى المعايير العالمية، ليبلغ بذلك عدد القنوات (15) قناة تواصل. ومما يميز هذه المبادرة هو التواصل المباشر بين القياديين في هيئة الصحة بدبي والمتعاملين الخارجيين بهدف التعريف بخدمات الهيئة وإجراءات العمل والإجابة عن استفسارات الجمهور بشفافية وبساطة.
تم عقد عدد 51 جلسة خلال الثلاث سنوات السابقة، وتم رفع عدد 51 تقرير عن الجلسة، كما تم استلام عدد 44 اقتراح، وعدد 21 شكوى، وعدد 40 ملاحظة، وعدد 52 استفسار وعدد 57 رسالة شكر وتقدير، وعليه تم رفع نسبة الرضا والسعادة لدى المتعاملين من (88%) في 2015 إلى (89%) في 2016.
تم تطبيقها عام 2017
مبادرة تهدف لنيل رضا المرضى وسعادتهم، بحيث يساهم فيه بشكل تطوعي أطباء الهيئة وبعض الموظفين، وذلك من خلال تقديم الخدمة العلاجية للمرضى في بعض أيام الإجازة وبساعات معينة استجابة لمبادرة عام الخير 2017.
أهم نتائج تطبيق هذه المبادرة:
تخفيف الضغط على العيادات التخصصية.
تقريب المواعيد المتأخرة للمرضى.
تقديم خدمات علاجية سريعة ومميزة للمرضى وبالتالي زيادة رضاهم وسعادتهم.
تم تطبيقه عام 2017
المزاد الذكي هو تطبيق ذكي باللغتين العربية والإنجليزية ويعد الأول من نوعه في إمارة دبي لإدارة المزايدات بفعالية. وقد تم إطلاق تطبيق المزاد الذكي بناءً على اقتراحات المتعاملين، الذين طالبوا بوجود منصة توفر لهم معلومات عن المزادات المحتملة وكيفية المشاركة فيها. وهذا التطبيق من شأنه زيادة إيراد الهيئة يتيح الفرصة أمام المستثمرين للمشاركة في مختلف المزايدات التي تطرحها الهيئة مثل تأجير محلات ومساحات في الهيئة وبيع المواد الفائضة من أجهزة طبية وأثاث وغيرها.
أهم نتائج هذا التطبيق الذكي:
تعزيز السمعة المؤسسية لهيئة الصحة بدبي وزيادة الثقة بها.
مواكبة توجهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بضرورة تحول حكومة دبي إلى حكومة ذكية
التطبيق سيمكن المتعاملين من الاطلاع على مزايدات الهيئة وتحميل المستندات المطلوبة من أي مكان وفي أي زمان والمشاركة بها دون الرجوع إلى مقر الهيئة مما يوفر الوقت والجهد ويعزز فرصة المشاركة لافته إلى أهمية تسجيل المتعاملين في التطبيق للمرة الأولى والحصول على رقم السري.
الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من أفراد المجتمع والشركات والمستثمرين لتعزيز وزيادة فرص التنافس على المزايدات ضمن نظام ذكي يتسم بالوضوح والشفافية والحيادية في كافة المزايدات التي تطرحها الهيئة.
90% رضا المتعاملين
تقليل (تقليص) وقت المعاملة بنسبة 50% لكل معاملة
تم تطبيقها عام 2017
نظام الكتروني مبتكر محكم لضبط أسعار الأدوية واستدامة توفرها من خلال استخدام "باركود" خاص بكل صنف من أصناف الأدوية، بما يخفض احتمالات الخطأ في صرف أي دواء إلى الصفر، فضلاً عن تحقيق أعلى معايير سلامة الأدوية عالمياً، وبذلك تتخطى هيئة الصحة جميع الأنماط المألوفة لأنظمة الصيدلة.
أهم نتائج تطبيق هذا النظام الإلكتروني:
زيادة مستوى رضا المرضى وتعزيز مستوى سعادتهم.
تقليل وقت انتظار المرضى بشكل ملموس (من20-25 دقيقة إلى 5-10 دقائق) (80% من الوصفات بوقت انتظار 0 دقيقة).
اتاحة الوقت الكافي للصيادلة لتثقيف و تقديم الاستشارات الصيدلانية للمرضى.
تعزيز سلامة وأمان المرضى وخفض خطاء صرف واعطاء الأدوية بنسبة 97%.
تعزيز سلامة وأمان الإدارة الدوائية وانعدام اخطاء تحضير الأدوية بنسبة 100%.
زيادة القدرة الاستيعابية للصيدليات.
تعزيز نظام إدارة مخزون الأدوية.
الخدمات الصيدلانية في هيئة الصحة بدبي أصبحت مثال يحتذى ومرجعية للهيئات الحكومية. والخاصة في الدولة ودول المنطقة.
الارتقاء بالمظهر العام لصيدليات الهيئة.
الارتقاء بالتنافسية العالمية للخدمات الصيدلانية في هيئة الصحة بدبي.
مواضيع شائعة للبحث