اقرأ في هذه الصفحة عن جهود دولة الإمارات لتحقيق أقصى فعالية للطاقة المتوفرة، وترشيد الاستهلاك.
على المستهلك الحفاظ على الطاقة، وفهم استهلاكه اليومي لها وكيفية الحفاظ عليها لتكون عادة يمارسها يومياً لتعزيز حياة خضراء صديقة للبيئة، والإسهام في إنشاء بيئة مستدامة لدولة الإمارات.
لمزيد من النصائح والإرشادات حول الترشيد في استخدامات الكهرباء والمياه، بالإمكان الرجوع إلى:
نصائح لتوفير الطاقة - بلدية رأس الخيمة
يوجد مجموعه من العوامل التي تدفع دولة الإمارات نحو مزيد من الاهتمام بتحقيق كفاءة الطاقة، وترشيد الاستهلاك، ومن أهمها:
ويوجد عدد من العوامل التي تؤدي الي عدم انتشار تطبيقات كفاءة الطاقة، أو الترشيد بين المستهلكين ومنها :
هذه المعادلة تتطلب الوقوف عند قيمة رسوم الاستهلاك، ومراجعتها بين فترة وأخرى، أو تطبيق نظام الشرائح الذي يشجع المستهلك على العمل للبقاء ضمن نطاق الشريحة الأقل كلفة، وعدم زيادة الاستهلاك، وتجنب الدخول في شريحة ذات تكلفة أعلى.
واعتباراً من أول يناير 2011 طبقت هيئة كهرباء ومياه دبى نظام التعرفة الجديدة ، والتي تتضمن زيادة في تعرفة شرائح الكهرباء والمياه، وتطبيق رسم إضافي للوقود.
يحسب الرسم إضافي للوقود بناء على الاستهلاك الشهري للكهرباء (فلس / ك.و.س) والاستهلاك الشهري للمياه (فلس / جالون)، ويدرج في الفاتورة الشهرية، ويتغير شهرياً طبقا لمعدل زيادة أو نقصان أسعار الوقود الموردة لمحطات التوليد.
تساهم التعرفة الجديدة في تعزيز كفاءة استهلاك الكهرباء والمياه، في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى ترشيد استخدام هذه الموارد.
المصدر: موقع هيئة كهرباء ومياه دبي.
اقرأ عن الحملة الوطنية للترشيد
على المستوى الاتحادي
في يوليو 2014، أسست وزارة الطاقة والبنية التحتية إدارة الترشيد وكفاءة الاستخدام لتعزيز فعالية استخدامات الطاقة والحفاظ عليها. ويعتبر إحدى أهداف هذه الإدارة هو تأسيس قاعدة بيانات حول استهلاكات الطاقة من قبل القطاعات المختلفة في دولة الإمارات، مما يتيح المقارنة بين أداء المؤسسات في القطاعات المختلفة.
الحملة الوطنية للترشيد
أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية الحملة الوطنية للترشيد " رشد لتدوم" بهدف ترشيد استهلاك الطاقة والمياه في عدد من القطاعات من خلال توظيف عدد من الأدوات المبتكرة بما يضم تلبية احتياجات المجتمع من وعي في هذا المجال، وتكون الحملة الوطنية للترشيد بمثابة أحد عوامل تمكين برنامج إدارة الطلب على الطاقة والمياه في القطاعات المستهدفة ومنها: المباني، النقل، التصنيع، والزراعة. تستهدف الحملة التوعوية 5 فئات من المجتمع وهم: الطلاب، الأسر، الموظفين، العمال، والسياح. اقرأ المزيد عن الحملة الوطنية للترشيد ( PDF)
ومن المبادرات الحكومية الأخرى، إطلاق عدة أنظمة لتعزيز كفاءة استخدامات الطاقة والمياه ، ومن أبرزها النظام الإماراتي لمنتجات الإضاءة والرقابة عليها الذي يمنع استيراد، أو تداول أية منتجات إضاءة رديئة، أو منخفضة الجودة ، بشكل غير مطابق للشروط والمعايير الواردة بالنظام. ويتم استبعاد أية منتجات غير مطابقة للمواصفات من الأسواق، واتخاذ الاجراءات القانونية التي تضمنها النظام بحق المخالفين.
ويؤدي تطبيق نظام منتجات الإضاءة والرقابة عليها إلى خفض استهلاك الطاقة في الدولة بما يعادل 500 ميجا واط سنوياً، مما يعنى إمكانية الاستغناء عن استخدام محطة توليد طاقة بالغاز من الحجم المتوسط في الدولة لمدة 6 أشهر
كما أطلقت دولة الإمارات اللائحة الفنية الإماراتية الخاصة بكفاءة الطاقة للأجهزة الكهربائية المتعلقة بغسالات ومجففات الملابس" التي تضمن معايير إلزامية سيتم تطبيقها على كافة المنتجات التي تغطيها.
كذلك اللائحة الفنية الإماراتية لـ " بطاقة بيان كفاءة الطاقة للأجهزة الكهربائية لمكيفات هواء الغرف، والمعايير الخاصة بأنواع غازات التبريد المسموح باستخدامها في المكيفات لحماية البيئة، والتقليل من الغازات الضارة بطبقة الأوزون.
وبالنسبة للمحافظة على المياه، أطلقت الدولة النظام الاماراتي للبطاقة الخضراء للأدوات المرشدة لاستهلاك المياه في عام 2015. ووفقاً لهذا النظام، يُمنع استيراد أو تداول أية أدوات صحية تتحكم بتدفق المياه وتوجيهها، بنوعيات رديئة أو منخفضة الجودة وغير مطابقة للشروط والمعايير الواردة بالنظام، وسيتم استبعاد أية منتجات غير مطابقة للمواصفات من الأسواق، واتخاذ الاجراءات القانونية التي تضمنها النظام بحق المخالفين.
في عام 2010، وافق مجلس الوزراء في دولة الإمارات على اعتماد معايير البناء الأخضر ومعايير البناء المستدام ليتم تطبيقها في جميع أنحاء الدولة. وقد بدأ تطبيق هذه المعايير في المباني الحكومية مطلع عام 2011.
ومن المتوقع أن يوفر المشروع 10 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030 ، وأن يُخفض نحو 30 في المائة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
على المستوى المحلي
دائرة الطاقة في أبوظبي
تعمل دائرة الطاقة في أبوظبي بشكل نشط مع سكان أبو ظبي، لخفض تكلفة استهلاك الكهرباء والمياه والطلب عليها.
وفي دبي ، جعلت بلدية دبي تطبيق لائحة شروط ومواصفات المباني الخضراء إلزامياً على المشاريع الحكومية، واختيارياً على المشاريع الأخرى خلال الفترة بين 2011 و2013.
وفي عام 2014 جعلت مواصفات المباني الخضراء إلزامية على كل المباني الجديدة في الإمارة، بناء على التعميم رقم 198 الصادر من الدائرة.
و في يوليو 2016، تبنت دبي نظام تقييم المباني الخضراء في الإمارة "السعفات" والذي سيتم تطبيقه على جميع أنواع المباني السكنية، والتجارية، والصناعية في الإمارة، وغيرها من المرافق، ويهدف الى تحسين أداء المباني في إمارة دبي عن طريق خفض استهلاك الطاقة والمياه والمواد وتحسين الصحة العامة للسكان وسلامتهم.
استحدثت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة ، إدارة متخصصة للترشيد وإطلاق العديد من المبادرات، والبرامج المتخصصة في ترشيد استهلاك الطاقة والمياه ، وفقاً لمبادئ حفظ مصادر الطاقة التي تكفل بها مكتب الأمم المتحدة لتطوير البرامج الصناعية ،والتي تبنتها منظمة المقاييس العالمية تحت مسمى أيزو (50001 ).
وكانت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة أول جهة عربية تتبنى هذه التوصيات وتطبقها، وحققت نتائج ايجابية من خلال برامج متنوعة تناسب كافة فئات المجتمع.
أطلقت دائرة البلدية والتخطيط في عجمان مبادرة الدائرة الخضراء في عام 2012 ، والتي تهدف إلى تقليل مخاطر التلوث البيئي الناجم عن الممارسات السلبية اليومية. وتعقد الدائرة بشكل دوري مؤتمر الاقتصاد الأخضر كأحد أهم مؤتمراتها الدولية بمشاركة عالمية لتعزيز رؤية حكومة عجمان 2021 وتوجهاتها نحو الاقتصاد الأخضر، لتحقيق التنمية المستدامة بالإمارة.
تعد لائحة شروط المباني الخضراء ’بارجيل‘ لإمارة رأس الخيمة والصادرة من بلدية رأس الخيمة الحد الأدنى من معايير الاستدامة للمباني الجديدة. ومن المتوقع أن تستهلك المباني المدرجة في إطار برجيل الطاقة و المياه بنسبة 30٪ أقل مقارنة بالمباني النموذجية في رأس الخيمة. تطبق بارجيل بشكل إلزامي لجميع المباني الجديدة من يناير 2020 بعد الفترة التطوعية التي سبقتها لعام واحد.
برنامج نجم طاقة الإمارات
برنامج نجم طاقة الإمارات، هو مبادرة صديقة للبيئة بمجهود تعاوني مشترك بين "اتصالات" و"باسيفيك كونترولز سيستمز.
وتهدف المبادرة إلى الإسهام في الحد من معدل استهلاك الطاقة من قبل المباني القائمة في الدولة، وخفض انبعاثات الكربون بشكل عام. سيوظف المشروع تقنية "الاتصال فيما بين الأجهزة، (M2M) ، وذلك بهدف مساعدة المشتركين بالبرنامج على التقليل من استهلاك الطاقة،. ويمكن للمشروع خفض استهلاك الطاقـة بالمباني بنسبـة تراوح بين 10 و35٪.
زود برنامج "نجم طاقة الإمارات" مالكي المباني بمراجعة أولية تساعد في تحديد "تدابير الحفاظ على الطاقة" المحتملة. ومنح "جائزة نجم الطاقة" الخاصة بنظام تصنيف "نجم طاقة الإمارات"، لأصحاب المباني المشاركة.
وتتألف هذه الجائزة من خمسة مستويات متتالية، تقوم على أساس مدى التحسن في كفاءة استخدام الطاقة الذي تم تحقيقه من خلال البرنامج ، بداية من الحد الأدنى، وهو 10بالمئة للنجمة الواحدة وانتهاءً بالخمسة نجوم للتحسن الذي تصل نسبته إلى 30بالمئة وما فوق.
نظام تصنيف نجم طاقة الإمارات:
برنامج استدامة: في عام 2008، استحدث مجلس أبو ظبي للتخطيط العمراني "برنامج استدامة"، والذي يهدف إلى تخفيض استهلاك الطاقة والمياه والنفايات بما يدعم رؤية 2030 الاقتصادية للإمارة، ويحقق نموذج العاصمة المستدامة.
يشمل هذا البرنامج جميع الجهات الحكومية، والأعمال، والأفراد. ويقوم على مفهوم التعايش مع ثقافة وبيئة أبو ظبي، مع الحفاظ والعناية بأسلوب الحياة في الإمارة.
يستخدم برنامج استدامة نظام التقييم بدرجات اللؤلؤ (PRS )، كإطار عمل لتصميم، وبناء، واستخدام مستدام للمجمعات العمرانية والمباني والفلل على حد سواء. ولقد تم إعداده ليتناسب بشكل خاص مع الجو الحار، والمناخ الصحراوي لإمارة أبو ظبي.
ومن المميزات الفريدة التي يمتاز بها نظام استدامة للتقييم بدرجات اللؤلؤ هو التركيز على تحقيق معايير الاستدامة، وتوفرها في أي مشروع تطويري، وذلك في جميع مراحل المشروع بدءاً من مرحلة التصميم، ثم مرحلة الإنشاء، وانتهاءً بمرحلة التشغيل.
ومن ضمن ما يتميز به النظام في مرحلة التشغيل هو القدرة على تمييز المرحلة الانتقالية بين التصميم والبناء والتشغيل، وبالتالي، تحديد المتطلبات الضرورية لضمان التشغيل الفعال للمباني مع ضمان أعلى مستويات الأداء فيما يتصل براحة مستخدمي تلك المباني.
ومن المقرر أن يتم تطبيق هذا النظام بعد مرور سنتين على تسليم أي مشروع، أو بمجرد وصول نسبة الإشغال لأي مبني إلى 80 بالمئة.
يشجع نظام التقييم بدرجات اللؤلؤ (PRS ) على:
معرض تكنولوجيا المياه والطاقة ( ويتيكس)
ينعقد ويتيكس في الربع الأول من كل عام في إمارة دبي تحت إشراف هيئة كهرباء ومياه دبي. يهدف المشروع إلى استعراض المنتجات والخدمات في قطاع المياه والطاقة والبيئة، فضلاً عن تبادل الخبرات والأفكار مع أبرز الرواد العالميين في قطاعات المياه والطاقة والبيئة.
إدارة الطلب على الطاقة
يسعى المجلس الأعلى للطاقة في دبي ( (DSCE إلى ترشيد استخدام الطاقة ، مع التركيز التام ، على ضمان استدامة البيئة في إمارة دبي. وقام المجلس بوضع إطار تنظيمي يهدف إلى تحسين الممارسات الحالية في مجال الطاقة وذلك عن طريق تعزيز التعاون والتنسيق فيما بين الهيئات التابعة له لتحسين كفاءة الطاقة.
كما يقوم المجلس كذلك بوضع سياسات وتنظيمات لتحسين وتطوير إدارة الطلب على الطاقة في الإمارة في مجالات ثلاثة وهي: الطاقة والمياه، ووقود النقل.
وتتضمن هذه الجهود:
الشارقة - مدينة الترشيد
تتطلع هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة إلى تحقيق التنمية المستدامة ، وتقديم الخدمات بمستويات عالمية بحيث تصبح نموذج يحتذى به للتنافسية والريادة في مجالات عملها على مستوى العالم وفقاً للاتفاقيات الدولية، والمقاييس العالمية، وتحمل المسئولية للحفاظ على حقوق الأجيال القادمة في الموارد الطبيعية.
تبوأت الشارقة مكانتها كأول مدينة ترشيد في المنطقة من خلال تضافر الجهود، وتطوير الآليات التي ترتقي بأداء العمل وتحقق الإنجازات ،وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة .
ومن خلال استراتيجية متكاملة وضعتها الهيئة بعد دراسات مقارنة مع أفضل الدول العالمية المتقدمة، تم تحديد هدف لترشيد استهلاك الطاقة والمياه بنسبة 30بالمئة خلال المرحلة المقبلة.
استضافة الوكالة الدولية للطاقة المتجددة-إيرينا
إيرينا هي منظمة حكومية دولية، تدعم الدول للانتقال إلى الطاقة المستدامة ، وتعتبر منصة للتعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة مثل: الطاقة الحيوية، والطاقة الحرارية، والطاقة المائية ، والمحيطات، والطاقة الشمسية ، وطاقة الرياح.
في عام 2009 ، تم تعيين مدينة أبوظبي كمقر مؤقت للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إرينا)، وفي أبريل 2011 تم اختيار العاصمة أبوظبي بالإجماع لتكون المقر الدائم للوكالة، مما يجعلها المدينة الأولى في الشرق الأوسط التي تستضيف منظمة حكومية دولية كمقر رئيسي لها.
تهدف إيرينا على تعزيز الانتقال نحو استخدام الطاقة المتجددة على نطاق عالمي، وتقدم المشورة للدول الصناعية، والنامية لمساعدتهم على تحسين الأطر التنظيمية، وبناء القدرات، والوصول إلى البيانات، وأفضل الممارسات المالية الفعالة في المجال.
ووضعت حكومة أبوظبي لنفسها هدفاً في توليد 7بالمئة على الأقل من مصادر متنوعة للطاقة المتجددة بحلول 2020.
إطلاق استراتيجية دبي المتكاملة للطاقة 2030
أسست حكومة دبي المجلس الأعلى للطاقة ( DSCE) عام 2009 لدعم النمو الاقتصادي في الامارة، من خلال تأمين وتوفير امدادات الطاقة واستدامتها، مع الحفاظ على البيئة، وتطوير مصادر الطاقة البديلة، وزيادة الكفاءة في استخدامات الطاقة، وتقليص الطلب.
وضع المجلس الأعلى للطاقة في دبي، استراتيجية متكاملة للطاقة حتى عام 2030 لتنويع وتطوير مصادر الطاقة، وضمان إمدادها، وتعزيز كفاءة وفعالية الطلب على الكهرباء والمياه والوقود، وبالتالي التقليل من الانبعاثات الكربونية. حيث من المقرر بحلول عام 2030 أن تصل نسبة استخدام الطاقة المتجددة في مجال توليد الكهرباء إلى 5 بالمئة، بالإضافة إلى 12 بالمئة للطاقة النووية، و12 بالمئة للفحم النظيف، والنسبة الباقية من استخدامات الغاز.
في يناير 2015 ، راجع المجلس الأعلى للطاقة في دبي أهدافه بحيث تشمل زيادة نسبة مصادر الطاقة الشمسية في دبي لتشكل ما نسبته 7 بالمئة بحلول عام 2020 و15 بالمئة لعام 2030.
روابط ذات صلة:
استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050
تهدف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، إلى تحويل الإمارة إلى مركز عالمي للطاقة النظيفة، والاقتصاد الأخضر.
تطمح الاستراتيجية إلى توفير 75بالمئة من إجمالي طاقة الإمارة من خلال موارد الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، وتأسيس نموذج مستدام لتوفير الطاقة دون الإضرار بالبيئة ومواردها، والتقليل في البصمة الكربونية على مستوى العالم بحلول عام 2050.
استراتيجية رأس الخيمة لكفاءة الطاقة والطاقة المتجددة 2040
تعد استراتيجية رأس الخيمة لكفاءة الطاقة والطاقة المتجددة 2040 استراتيجية طويلة المدى لإمارة رأس الخيمة في مجال كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة. تم إطلاق الاستراتيجية تحت رعاية صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد - حاكم رأس الخيمة -حفظه الله- ، وتستهدف توفير 30٪ من الطاقة ، و 20٪ من المياه ، و توليد 20٪ من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2040.
تحرير أسعار البترول
تبنت وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات سياسة تحرير أسعار الوقود منذ أغسطس 2015، حيث اعتمدت آلية للتسعير وفقاً للأسعار العالمية، وشمل قرار تحرير الأسعار كل من الجازولين والديزل. اقرأ المزيد عن تحرير أسعار الوقود.
مواضيع شائعة للبحث