"يوم عهد الاتحاد" صدقٌ ووفاءٌ لقيمةٍ وطنيةٍ عظيمة، صنعت لنا مجدًا وفخرًا وعزًا، اعتصم بها الآباء والأجداد، نحتفي بها مع أبنائنا وأسرنا ومجتمعنا، ونغرس مبادئها في وجدانهم، ونجدد في هذه المناسبة العهد لقيادتنا على الولاء والانتماء، وندعو الله تعالى بالرحمة والمغفرة للوالد الشيخ زايد وإخوانه المؤسسين العظام.
وما زالت مسيرة الوحدة والبناء والتكاتف مزدهرةً بأبهى تجليات التنمية والرخاء والتسامح، تدهش العالم بمنجزاتها ونجاحاتها. وفي "عام المجتمع" نترجم هذا العهد إلى مواقفَ وأعمالٍ تليق بهذه المناسبة، سائلين الله تعالى أن يحفظ وطننا، ويبارك في اتحادنا، ويديم على صاحب السمو رئيس الدولة -حفظه الله- التوفيق والسداد.